• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

تصفح الكتب

طبقات الشاذلية الكبرى المسمى جامع الكرامات العلية في طبقات السادة الشاذلية - Book

  • طبقات الشاذلية الكبرى المسمى جامع الكرامات العلية في طبقات السادة الشاذلية
  • مقدمة التحقيق
  • مقدمة المؤلف
  • الفصل الأول فيما يتعلَّق بفضائلهم ومناقبهم ومحبَّتهم وتوقيرهم وزيارة أضرحتهم والتبرك بلقائهم ممَّا دلَّت به الأحاديث والأخبار
  • الفصل الثاني فيما يتعلَّق بتراجمهم ومناقبهم [1] سيدي أبو الحسن الشاذلي رضى الله عنه (591- 656هـ)
  • [2] سيدي عبد السلام بن مشيش (... – 622)
  • [3] سيدي عبد الرحمن الزيات (...- القرن الخامس)
  • [4] سيدي أبو العباس المرسي (...-686)
  • [5] أبو الحسن الششتري (...- 668)
  • [6] أبو عبد الله السائح (...- 684)
  • [7] أبو القاسم القباري الشاذلي (...- 662)
  • [8] سيدي أحمد البدوي (...- 675)
  • [9] أبو عبد الله الشاطبي (...- 673)
  • [10] أبو العباس أحمد بن عجيل (...-690)
  • [11] سيدي إبراهيم الجعبري (...- 687)
  • [12] سيدي عمر بن الفارض (576- 632)
  • [13] سيدي أحمد الرفاعي (...- 570)
  • [14] سيدي عبد القادر الجيلاني (470- 561)
  • [15] سيدي إبراهيم الدسوقي (...- 676)
  • [16] الإمام البوصيري (608- 694)
  • [17] سيدي عبد الرحيم القنائي (...- 592)
  • [18] سيدي أبو الحجاج الأقصري (...- 642)
  • [19] سيدي مكين الدين الأسمر (610- 692)
  • [20] أبو العباس أحمد بن عَلْوان اليمني (...- 665)
  • [21] سيدي أبو عبد الله بن عباد الخطيب (733-777)
  • [22] أبو الفتح سيدي تقي الدين بن دقيق العيد (625- 702)
  • [23] سيدي تاج الدين بن عطاء الله السكندري (...- 709)
  • [24] سيدي عبد العال الأحمدي (...- 730)
  • [25] سيدي ياقوت العرشي (627- 707)
  • [26] سيدي أبو القاسم الطهطاوي (...- 762)
  • [27] السادات الوفائية وسيدنا محمد وفا (702- 765)
  • [28] الإمام الكبير سيدي داود بن ماخلا (...- حوالي 735)
  • [29] أبو محمد عبد الله اليافعي الشاذلي (...- 768)
  • [30] سيدي تاج الدين النخال (...- 824)
  • [31] سيدي أبو العباس الحضرمي (...- 857)
  • [32] الإمام الجزولي (...- 870)
  • [33] الإمام الكبير مولانا أحمد زروق (846- 899)
  • [34] سيدي شمس الدين الحنفي (775- 847)
  • [35] مولانا علي السدَّار الشاذلي (...- 778)
  • [36] مولانا أبو المواهب الشاذلي(...- بعد 850)
  • [37] سيدي أبو الحسن الشاذلي اليمني (...- 821)
  • [38] سيدي أبو عبد الله الغزواني (...- 935)
  • [39] شيخنا سيدي الدمرداشي (...- 939)
  • [40] الأستاذ الخضيري (...- 965)
  • [41] القطب الشعراني (... - 973)
  • [42] سيدي علي البيومي (1100- 1183)
  • [43] القطب سيدي محمد السمان (1130- 1189)
  • [44] مولانا عبد العزيز الدباغ (1095- 1131)
  • [45] مولانا علي بن العربي السقاط الشاذلي (...- 1183)
  • [46] أبو الحسن الشاذلي الجوهري (...- 1182)
  • [47] السيد علي البكري (...- 1207)
  • [48] أبو البركات الدردير (...- 1201)
  • [49] سيدي محمد بن عبد القادر الكوهن (... – 1254)
  • [50] سيدي عبد الوهاب العفيفي (...- 1172)
  • [51] سيدي أحمد البديري (...- 1184)
  • [52] سيدي أبو عبد الله التاودي الفاسي (...- 1207)
  • [53] سيدي أحمد العروسي (...- 1208)
  • [54] سيدي أحمد بن إدريس (...- 1253)
  • [55] سيدي أحمد ابن عجيبة الحسني(...- منتصف القرن 13)
  • [56] سيدي أحمد التيجاني (...- 1230)
  • [57] سيدي محمد الحرَّاق (...- 1261)
  • [58] سيدي عبد الواحد الدباغ (...- 1271)
  • [59] سيدي أبو بكر البناني (...- 1284)
  • [60] سيدي رفاعي بن عطاء الله السماني (...- 1314)
  • [61] سيدي الشيخ فتح الله البناني الرباطي الشاذلي (1281- 1353)
  • [62] السيد محمد العقاد (1269-...)
  • [63] سيدي محمد الفاسي (...-1289)
  • [64] والدي الحاج محمد بن قاسم الكوهن الفاسي (...- 1333)
  • [65] سيدي الشيخ نسيم حلمي الدرمللي (...- 1343)
  • [66] مولانا سيدي محمود نسيم الشاذلي
  • [67] سيدي محمد الشنواني
  • [68] سيدي الشيخ عمران الشاذلي
  • [69] سيدي أحمد بن مصطفى العلاوي
  • [70] الشيخ أمين البغدادي
  • [71] سيدي عوض الزبيدي الشاذلي (...- 1347)
  • [72] قطب العصر الشريف الحسني الحسيني السيد سلامة حسن الراضي
  • الخاتمة نسأل الله حسنها في قصيدة التوسلات العلية برجال الطائفة الشاذلية قدس الله أسرارهم العلية
الصفحة 38 من 77

[34] سيدي شمس الدين الحنفي (775- 847)

[34]

سيدي شمس الدين الحنفي([1])
(775- 847)

قطبُ الزمان، وواحدُ الأوان، وشيخ أهل العرفان، سلطانُ الأولياء، وسكردان الأصفياء، منبعُ الأسرار، ومظهر شموس الأنوار، خامس الخلفاء، ووارث أسرار الأولياء، من أقامه الله رحمة للعباد حيًّا وميتًا سيدنا ومولانا تاج الملَّة والدين، موصل السالكين، ومرشد الهالكين، آية الله في أرضه المتوج بالأنوار، المتحلّي بلباس أهل الصدق الأخيار، الآتي في الطريق بالعجب العجاب، الذي تحيرت من فهم معاني كلامه أفهام أولي الألباب، سيد الفتيان والشيوخ، وملاذُ أهل التمكين والرسوخ، القطبُ الفرد، والغوث الجامع الأوحد، مولانا شمس الدين السلطان أبو عبد الله محمد بن الحسن بن علي الشاذلي الحنفي رضي الله عنه وأرضاه، وأمدَّنا بمدده، وحفنا برضاه.

كان رضى الله عنه من أجلاء مشايخ مصر، وسادات العارفين، صاحب الكرامات الظاهرة، والأحوال الفاخرة الخارقة، والمقامات السنية، والهمم العلية، صاحب الفتح المؤنق، والكشف المخرق، والتصدر في بواطن القدس، والرقي في معارج المعارف، والتعالي في مراقي الحقائق.

كان له الباع الطويل في التصريف النافذ، واليدُ البيضاء في أحكام الولاية، والقدمُ الراسخ في درجات النهاية، والطود السامي في الثبات والتمكين.

وهو أحد من ملك أسراره، وقهر أحواله، وغلب على أمره.

وهو أحد أركان هذه الطريق، وصدور أوتادها، وأكابر أئمتها، وأعيان علمائها علمًا، وعملًا، وحالًا، ومقالًا، وزهدًا، وتحنيفًا ومهابة وجلالة.

وهو أحدُ من أظهره الله تعالى إلى الوجود، وصرَّفه في الكون، ومكنه في الأحوال، وأنطقه بالمغيبات، وأجرى على لسانه الفوائد، ونصبه قدوة للطالبين، حتى تلمذ له جماعة من أهل الطريق، وانتمى إليه خلقٌ من الصلحاء والأولياء، واعترفوا بفضله، وأقروا بمكانته، وقصد بالزيارات من سائر الأقطار، وحل مشكلات أحوال القوم.

وكان رضى الله عنه ظريفًا جميلًا في بدنه وثيابه، يلبس ملابس الملوك والأمراء، وكان الغالب عليه شهود الجمال، وقد أفرد الناس ترجمته بالتأليف، وألفوا في مناقبه مجلدات، وأنى لمثلي يحصر مناقبه، وكيف أحوم حول هذا الحمى؟ فهو سيد الملوك بأسرها، وغوث الأولياء من مشرق الأرض إلى مغربها، سهلها وبرها وبحرها، ولكن نذكر لك جملة من مناقبه الشريفة فأقول:

ولد رضي الله عنه ونفع به في مصر عام سبع مئة وخمسة وسبعين، ونشأ في حجر خالته، ولما ترعرع مضت به إلى الكتّاب، فحفظَ القرآن، وأخذ العلم عن ابن هشام، وسمع على مولانا العراقي، وبعد ذلك ظهر له أن يكفَّ عن طلب العلم، فجلس في حانوت أعده له، وصار يبيعُ الكتب إلى أن أتاه داعي الرحمن: يا محمد، ما لهذا خُلقت، فاترك الدكان، فمثلك لا يصح لهذا الشأن، فأنت عندنا كبير الشأن. فترك الدكان وما فيه، وهام على وجهه محبة في خالقه ومنشيه.

واختلى سبعَ سنين، فأظهر المكتوم، ونطق بأسرار العلوم والفنون، وفهم أسرار معاني القرآن، وخضعت لسطوته ملوكُ الإنس والجان، وأتوه حبوًا، وتذلَّلوا بين يديه، وشهدت له الأعلام بأن سيكون له شأنٌ عظيم بين الأنام، وقد كان ما قالوه بفضل ربِّ الأنام، وبعد أن خرج من الخلوة أخذ الطريق، وصار من أهل ذاك الفريق، عن شيخه ومربيه، وموصله ومُدنيه مولانا ناصر الدين بن الميْلَق، عن جده مولانا شهاب الدين بن الميلق أبي العباس الواعظ المذكر المربي صاحب الكرامات والإشارات، المدفون بقرافة الشاذلية الكبرى، عن مولانا ياقوت العرشي، عن مولانا أبي العباس المُرسي، عن مولانا أبي الحسن الشاذلي رضى الله عنه.

وكان رضى الله عنه له أصحاب، كالنجوم في السماء، منهم: مولانا أبو العباس أحمد بن محمد بن عبد الغني السرسي، كان رضى الله عنه في منزلة مولانا الحنفي، وكانت له مكاشفات، وتوفي رضى الله عنه عام ثمان مئة وواحد وستين، ودفن بقرافة الشاذلية.

ومنهم: مولانا شمس الدين بن كتيلة المحلي.

ومنهم: صهره مولانا عمر المدفون بمسجده.

ومنهم: قاضي القضاة شرف الدين يحيى بن محمد المناوي([2]) الشاذلي كان رحمه الله من الأعيان، تولى مشيخة الجامع الأزهر، ولقب بشيخ الإسلام، وكان يحضر مجالس مولانا الحنفي، فأخذ عنه: وانقطع إليه، وصار يتردَّدُ عليه كثيرًا المرة بعد المرة، توفي رضى الله عنه اثني عشر جمادى الآخرة عام ثمان مئة وواحد وسبعين.

ومنهم: مولانا سراجُ الدين أبو حفص عمر بن الملقن صاحب «طبقات الأولياء» المتوفّى في ربيع الأول عام ثمان مئة وأربعة.

ومنهم: السِّراج البُلقيني مجتهد عصره، وعالم المئة الثامنة، المتوفى رحمه الله عاشر ذي القعدة عام ثمان مئة وخمسة، ودفن بوسط مسجده بباب الشعرية بجهة بين السيارج، ومقامه ثم يزار.

ومنهم: البدر العيني شيخ الإسلام، وقاضي القضاة الأعلام، المتوفى رابع ذي الحجة عام ثمان مئة وخمسة وخمسين، ومدفون بمسجده المعروف بحارة كتامة، المعروف الآن بحارة الأزهري بالرحاب الأزهري.

ومنهم: ولده حسًّا ومعنى مولانا محمود الحنفي المدفون خلف مسجده.

ومنهم: مولانا أبو مدين الأشموني من ذرية أبي مدين التلمساني، جاء رضى الله عنه إلى مولانا الحنفي وجلس عنده أربعين يومًا وكمل، وصارت له أصحاب وتلامذة أخيار، ومقامه هو المشهور باسمه جهة باب الشعرية بخط المُقسم بالزقاق الضيق، ومدفون معه من أولاده مولانا أحمد الشويمي قبالته، ومولانا أحمد الحلفاوي رضي الله عن الجميع. وله أصحاب لا يحصى لهم عدد، اقتصرنا على ذكر هؤلاء.

وكانت وفاة مولانا شمس الدين الحنفي بمصر في شهر ربيع الآخر عام ثمان مئة وسبعة وأربعين، ودفن في مسجده المشهور، ويُعدُّ مسجده من أعظم مساجد القاهرة، مبنيٌّ بالحجر الأبيض، وبه محراب كبير، عليه نقوشٌ جميلة بجوار منبره، مصنوع من الخشب المحشي بالصدف([3])، وبصحن المسجد قبة معقودة بمنافذ من الزجاج الملون، وسقف المسجد مبني باللازورد([4]) والزجاج الملون، وعلى يمين الداخل من الباب الكبير المقصورة الشريفة، التي فيها ضريحه الشريف، وعليه قبة متقنة البنيان.

وهو أحد الأقطاب المدفونين بمصر، تقصده الناس من الأماكن البعيدة، ومن أقاصي الأقاليم والبلدان، ويرجون عنده خيرًا كثيرًا، وبه تقام حضرة شاذلية في البكرة والعشية.

وعلى هذا المسجد تجليات ونفحات، وروائح المسك والكافور عطرت ذلك المسجد من بركة ساكنيه رحمهم الله، وما قصد هذا الضريح مكروب إلا أعانه الله ويسر عليه طلبه، ومما جُرّب لقضاء الحاجات أن من كانت له حاجة إلى الله تعالى، وأراد قضاءها، فليقصد زيارته ثلاثة أيام متوالية بعد صلاة الصبح تُقضَ في الحال، وهذه المسألة متواترة بين خواص المصريين وعوامهم، وهي من المجربات، ولا شكَّ أنها كذلك، اللهم أمدنا بمدده، وأسكنا بجواره، ومتعنا برضاك عنا، يا الله يا أرحم الراحمين.


([1])            محمد بن حسن بن علي التيمي البكري الشاذلي، أبو عبد الله شمس الدين الحنفي: صوفي مصري، من أهل القاهرة. اشتهر بأخبار حكيت عنه مع السلطان فرج بن برقوق وغيره. له «الروض النسيق في علم الطريق» توفي سنة 847 هـ. [«الأعلام» (6/88)، «دار الكتب» (1/314)].

([2])            يحيى بن محمد بن محمد بن محمد بن أحمد، أبو زكريا، فقيه: شرف الدين بن سعد الدين الحدادي المناوي. شافعي، من أهل القاهرة، منشأه ووفاته بها، ولد سنة 798 هـ، ونسبته في الصعيد، أصله من منية بني خصيب، ولي قضاء الديار المصرية، وحمدت سيرته. توفي سنة 871 هـ ولما مات رثاه كثيرون. [«الأعلام» (8/167)، «شذرات الذهب» (7/312)].

([3])            الصَّدَفُ: غلاف يابس متصلب يغطي اللؤلؤ.

([4])            اللازورد: حجر كريم مشهور يتخذ للحلي. 

اِقرأ المزيد...

 [35] مولانا علي السدَّار الشاذلي (...- 778)

  • السابق
  • التالي

  • السابق
  • التالي
Rochen Web Hosting

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

مرقد السيدة عائشة بنت جعفر بالقاهرة
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • حزب الصون

    أوراد الشاذلية
  • حزب الشكوى

    أوراد الشاذلية
  • حزب الرزق

    أوراد الشاذلية
  • أحمد رضوان

    المعاصرون
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية لسيدى عبد القادر الجيلانى – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. المكتبة
  4. تصفح الكتب
  5. طبقات الشاذلية الكبرى المسمى جامع الكرامات العلية في طبقات السادة الشاذلية

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2023.تصميم وتطوير مؤسسة حلول