• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

تصفح الكتب

أمر الرزق

أمر الرزق(*)

الآية الرابعة: في أمر الرزق قوله تعالى: ﴿وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ﴾([1])؛ فهذه الآية صرحت بضمان الحقِّ الرزقَ، وقطعت ورود الهواجس والخواطر على قلوب المؤمنين، فإن وردت على قلوبهم كَرَّتْ عليها جيوش الإيمان بالله، والثقة به فهزمتها([2])، ﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالحَقِّ عَلَى البَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ﴾([3])، فقوله تعالى: ﴿وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُهَا﴾، ضمان تكفل به لعباده تعريفًا بوداده، ولم يكن ذلك واجبًا عليه، بل أوجبه على نفسه إيجاب كرم وتفضل، ثم إنه عمم الضمان فكأنه يقول: أيها العبد، ليست كفالتي ورزقي خاصًّا بك، بل كل دابة في الأرض فأنا([4]) كافلها ورازقها، وموصل إليها قُوتَهَا.

فاعلم بذلك سعة كفالتي وغنى ربوبيتي، وأن الأشياء لا تخرج من إحاطتي، وثِقْ بي كفيلًا واتخذني وكيلًا، فإذا رأيت تدبيري لأصناف الحيوانات ورعايتي لها([5])، وقيامي بحسن الكفالة بها، وأنت أشرف هذا النوع؛ فأنت أولى بأن تكون بكفالتي واثقًا، ولفضلي رامقًا.

ألا ترى كيف قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ﴾([6]) على سائر أجناس الحيوان؛ أي: إذ دعوناهم إلى خدمتنا، ووعدناهم دخول جنتنا، وخطبناهم إلى حضرتنا!.


(*)         العنوان من عمل المحقق.

([1])         الآية: 6 من سورة هود.

([2])         وفي (1): فهزمها.

([3])         الآية: 18 من سورة الأنبياء.

([4])         وفي نسخة: فإني.

([5])         وفي (1): ورعايتي لهم وكذلك في «فروينه».

([6])         الآية: 70 من سورة الإسراء.


  • السابق
  • التالي

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

القاسم الطيب
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • المرتضى الزبيدي | ح #39 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الإمام جلال الدين السيوطي | ح #38 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الكمال بن الهمام | ح #37 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الإمام ابن حجر العسقلاني | ح #36 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
  • حول الموقع

    حول
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. المكتبة
  4. تصفح الكتب
  5. التنوير في إسقاط التدبير
  6. أمر الرزق

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2025.تصميم وتطوير مؤسسة حلول