• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

تصفح الكتب

إظهار الفاقة إليه تعالى

إظهار الفاقة إليه تعالى(*)

فائدة جليلة: انظر إلى قول إبراهيم عليه السلام ؛ لما قال له جبرائيل عليه السلام : «ألك حاجة؟»؛ قال: «أما إليك فلا»، ولم يقل ليس لي حاجة؛ لأن مقام الرسالة والخُلَّةِ يقتضي القيام بصريح العبودية، ومن لَازِمِ مقام العبودية إظهار الحاجة إلى الله تعالى، والقيام بين يديه بوصف الفاقة إليه، ورفع الهِمَّةِ عَمَّا سواه؛ فناسب ذلك أن يقول: «أما إليك فلا»؛ أي أنا محتاج إلى الله، وأما إليك فلا.

فجمع في كلامه هذا إظهار الفاقة إلى الله، ورفع الهمة عما سواه، لا كما قال بعضهم: «لا يكون الصوفي صوفيًّا حتى لا يكون له إلى الله حاجة»، وهذا كلام لا يليق بأهل الاقتداء المكملين، مع أنه مؤول لقائله بأن مراده: أن الصوفي قد تحقق بأن الله قد قضى([1]) حوائجه من قبل أن يخلقه؛ (فليس له إلى الله حاجة) إلا وهي مقضية في الأزل، ولا يلزم من نفى الحاجة نفى الاحتياج.

والتأويل الثاني: إنَّما قال: «لا يكون له إلى الله حاجة»؛ أي إنَّه  إنما يطلبه وليس همته الطلب منه، وشَتَّانَ بين طالب الله، وطالب من الله.

وقد يكون مراده بقوله: «حتى([2]) لا يكون له إلى الله حاجة» أنه مفوض إلى الله مستسلم له؛ فليس له مع الله مراد إلا ما أراد.


(*)         العنوان من عمل المحقق.

([1])         وفي نسخة (1): بأن الله قضى.

([2])         كلمة حتى غير موجودة في «فروينه».


  • السابق
  • التالي

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

السيدة نفيسة الصغرى
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • المرتضى الزبيدي | ح #39 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الإمام جلال الدين السيوطي | ح #38 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الكمال بن الهمام | ح #37 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الإمام ابن حجر العسقلاني | ح #36 | مصر أرض الصالحين | أ.د. علي جمعة

    مصر أرض الصالحين أ.د علي جمعة
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
  • حول الموقع

    حول
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. المكتبة
  4. تصفح الكتب
  5. التنوير في إسقاط التدبير
  6. إظهار الفاقة إليه تعالى

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2025.تصميم وتطوير مؤسسة حلول