• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

تصفح الكتب

الإسكات - Book

  • الإسكات
  • مقدمة
  • من بركة القرآن وبعض السنن عند قراءته
  • من أورادنا القرآنية التطوعية الهامة
  • لماذا يتعبد الصوفيون بهذه السور؟
  • الأوراد القرآنية في الطرق الصوفية
  • بركات سورة «يس» أمرٌ محققٌ للأحياءِ والأمواتِ والمحتضرين
  • تعاهد القرآن، ومنزلة القراء
  • انتفاع الميت بقراءة القرآن حقيقة إسلامية ثابتة
  • الطهارة لقراءة القرآن
  • التداوي بالقرآن شريعة إسلامية مقررة
  • عودة حول بحث الرقى والتمائم
  • من فضائل بعض سور القرآن التي اختارها أئمة التصوف
  • الفهرست الجامع لمؤلفات الإمام الرائد
الصفحة 3 من 14

من بركة القرآن وبعض السنن عند قراءته

روى البخاري، عن أُسيد بن حُضَير رضى الله عنه، قال: «بينما هو يقرأ من الليل سورة البقرة، وفرسه مربوطة عنده، إذ جالت الفرس، فسكت فَسكَنَتْ، فقرأ فجالت الفرس، فسكت فَسَكَنَتْ، ثم قرأ فجالت فانصرف، وكان ابنه «يحيى» قريبًا منها، فأشفق أن تصيبه، فلما اجتَّره (أبعده عن هذا المكان) رفع رأسه إلى السَّمَاء، فإذا هو بمثل الظُّلة فيها أمثال المصابيح، عرجت إلى السَّمَاء حتَّى ما يراها؛ فلما أصبح حَدَّثَ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم، فقال صلى الله عليه وسلم: «وتدري ما ذاك؟» قال: لا. قال صلى الله عليه وسلم: «تلك الملائكةُ دنت لصوتِكَ» أي لقراءتك القرآن، ثُمَّ قال صلى الله عليه وسلم له: «ولو قَرَأْتَ لأَصْبَحَتْ يَنْظُرُ النَّاسُ إِلَيْهَا لاَ تَتَوَارَى مِنْهُمْ!!»([1]).

وفي رواية قال صلى الله عليه وسلم: «تلك الملائكةُ نزلت لقراءة القرآن، أمَّا إِنَّك لو مَضَيْتَ لرأيْتَ العجائب»([2]).

وفي رواية البراء قال صلى الله عليه وسلم: «تِلْكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ بِالْقُرْآنِ»([3])، وللحديث ألفاظ أخرى في روايات أخرى كلها سليمة.

وقد رواه النسائي، والحاكم، وغيرهما، وقد اتفق نحوه لثابت بن قيس، وبعض الصحابة.

وروى مسلم: «مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِى بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ تَعَالَى يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ إِلاَّ نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَحَفَّتْهُمُ الْمَلاَئِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ»([4]). وحسبك حديث الملائكة السياحين يلتمسون مجالس الذكر (وهو بطوله وتفصيله في الصحيحين).

ومن السُّنَّة : أن يقول السَّامع للقارئ : «ذكِّرْنا ربنا» يطلب منه
القراءة ؛ فقد كان عمر إذا رأى أبا موسى قال له : «ذكِّرْنا ربنا» فيقرأ عنده([5]).

ومن السُّنَّة: أن يقول له: «أحسنت» إذا انتهى، و«يتقبل الله منَّا ومنكم» .

ومن السُّنَّة: أن يقول له:«حسْبُكَ الآن» إذا أراد أن يسكته، كما رواه الجماعة.

ومن السُّنَّة: خشوع القارئ ، روى ابن ماجه ، قال صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ صَوْتًا بِالْقُرْآنِ الَّذِى إِذَا سَمِعْتُمُوهُ يَقْرَأُ حَسِبْتُمُوهُ يَخْشَى اللَّهَ» ([6]).

ومن السُّنَّة: إذا نسي شيئًا من القرآن ألا يقول: نَسيتُ، بل يقول: «أُنْسيتُ، أو نُسِّيتُ»، كما رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود والنسائي.

ولا بأس أبدًا بما اتفقت عليه الأمة في المشارق والمغارب، مما لا يصادم حكمًا صريحًا بالأمر أو النَّهي، من قول القارئ إذا انتهى من قراءته: «صدق الله العظيم» ليشعر السَّامع فينصرف عن أدب السماع إلى شأنه، ثُمَّ ليمضي القارئ إلى مصلحته وما يعنيه.

ولهذه (العادة) المستحسنة المستحمدة المفيدة استئناس من عموم الأمر في قوله تعالى: ﴿قُلْ صَدَقَ اللهُ﴾ [آل عمران: 95]، وقوله تعالى: ﴿وَصَدَقَ اللهُ وَرَسُولُهُ﴾([7]) [الأحزاب: 22].

وفي النطق بهذا اللفظ نوع من تجديد الإيمان، بتجدد التصديق بالقرآن من القارئ والسَّامع، بمشاركة السَّامع للقارئ في النطق بها لنفسه، فكُلُّ هذه منافع، وحيثما كانت المنفعة فثَمَّ شرع الله !! ولا نقول إنَّها (سُنَّة)، وإنَّما هي مباحة في حدود قوانين الكتاب والسنة.


([1]) رواه البخاري (4730).       

([2]) رواه ابن حبان في صحيحه (3/58)، والحاكم في المستدرك (1/740).

([3]) رواه مسلم (795)، والبخاري (4724).

([4]) رواه مسلم (2699).          

([5]) رواه ابن حبان (16/168) .  

([6]) رواه ابن ماجه (1/425) .

([7]) وقوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ حَدِيثًا﴾ [النساء: 87]، وقوله: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلًا﴾ [النساء: 122]، والأمر واسع، كما يستأنس بعموم الأمر بتعظيم الله وتنزيهه في كل وقت. 

اِقرأ المزيد...

من أورادنا القرآنية التطوعية الهامة 

  • السابق
  • التالي

  • السابق
  • التالي

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

السيدة نفيسة الصغرى
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • الدرس 45 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 44 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 43 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 42 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
  • حول الموقع

    حول
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. المكتبة
  4. تصفح الكتب
  5. الإسكات

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2025.تصميم وتطوير مؤسسة حلول