• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

تصفح الكتب

غنية أرباب السماع فى كشف القناع عن وجوه الاستماع - عبد الكريم الجيلي - الفصل الثاني عشر

  • غنية أرباب السماع فى كشف القناع عن وجوه الاستماع - عبد الكريم الجيلي
  • تمهيد
  • تنبيه
  • المقدمة
  • الباب الأول
  • الفصل الأول
  • الفصل الثاني
  • الفصل الثالث
  • الفصل الرابع
  • الفصل الخامس
  • الفصل السادس
  • الفصل السابع
  • الفصل الثامن
  • الفصل التاسع
  • الفصل العاشر
  • الفصل الحادي عشر
  • الفصل الثاني عشر
  • الفصل الثالث عشر
  • الفصل الرابع عشر
  • الفصل الخامس عشر
  • الفصل السادس عشر
  • الفصل السابع عشر
  • الفصل الثامن عشر
  • الفصل التاسع عشر
  • الفصل الموفي عشرين
  • تنبيه
  • الباب الثاني
  • القصيدة الأولى
  • القصيدة الثانية
  • القصيدة الثالثة
  • القصيدة الرابعة
  • القصيدة الخامسة
  • القصيدة السادسة
  • القصيدة السابعة
  • القصيدة الثامنة
  • القصيدة التاسعة
  • القصيدة العاشرة
  • فصل
  • الباب الثالث: فى جمل من المقامات وكيفية اختلافها فى أرباب الدرجات
  • الكلمة الأولى: الزاجر
  • الكلمة الثانية: الباعث
  • الكلمة الثالثة: المقصد
  • الكلمة الرابعة: الإنابة
  • الكلمة الخامسة: التوبة
  • الكلمة السادسة: الزهد
  • الكلمة السابعة: التوكل
  • الكلمة الثامنة والتاسعة: التفويض والتسليم
  • الكلمة العاشرة: الرضى
  • الكلمة الحادية عشر: الإخلاص
  • الكلمة الثانية عشر: الصدق
  • الكلمة الثالثة عشر: الورع
  • الكلمة الرابعة عشر: الخوف
  • الكلمة الخامسة عشر: الرجاء
  • الكلمة السادسة عشر: المحبة
  • الكلمة السابعة عشر: الشوق
  • الكلمة الثامنة عشر: الصبر
  • الكلمة التاسعة عشر :السفر والغربة
  • الكلمة الموفية عشرون: السكينة
  • الكلمة الحادية والعشرون: الذكر
  • الكلمة الثانية والعشرون: السماع
  • الكلمة الثالثة والعشرون: التوحيد
  • الكلمة الرابعة والعشرون: المحاسبة
  • الكلمة الخامسة والعشرون: المراقبة
  • الكلمة السادسة والعشرون: البوادة والبوادى والبوارق واللوائح واللوامع والطواع والسواطع
  • للكلمة السابعة والعشرون: المكالمة
  • الكلمة الثامنة والعشرون: التجلى
  • الكلمة التاسعة والعشرون: الشهود
  • الكلمة الموفية ثلاثون: الوجود
  • الكلمة الحادية والثلاثون: الفناء
  • الكلمة الثانية والثلاثون: البقاء
  • الكلمة الثالثة والثلاثون: الاتصاف
  • الكلمة الرابعة والثلاثون: التلوين
  • الكلمة الخامسة والثلاثون: التمكين
  • الكلمة السادسة والثلاثون: الرجوع
  • الكلمة السابعة والثلاثون: الولاية
  • الكلمة الثامنة والثلاثون: الكمال المطلق
  • الكلمة التاسعة والثلاثون: العجز
  • الكلمة الموفية أربعون: العبودية
الصفحة 17 من 78

 الفصل الثانى عشر

الفصل الثانى عشر فى الوحوش إذا وقع فى السماع ذكرها وهى كثيرة فلنقتصر منها على خمسة هى أكثر ما يتدولها فى أشعارهم وهى الأسد والظبى والذئب والثعلب والنعام:

فالأسد: قد يؤوله الناسك بالهوى والشيطان لأنهما يفترسان العبد فيأخذانه عن الطاعات وقد يؤوله بالشهوة أيضاً لأنها تفترس العقل ويؤوله السالك بالتجليات لأنها تقهر القلوب فتفترسها وتفنيها عن كل شىء ويؤوله المحب بطلعة المحبوب لأنها تفترس عقله أو بالوجد والعشق لأن سلطان العشق يفترس العاشق فلا يدعه حتى يهلكه ويؤوله المجذوب بصفات القهر والكبرياء والجلال والعظمة وما شابه ذلك.

والظبى والغزالة والمهاة والدبرب والجودر والديم: كله بمعنى واحد يؤوله الناسك بأيام الفرصة لأنها تفر كما تفر هذه الدابة وقد يؤوله بالاستيحاش عن الخلق والانفراد بعبادة الله تعالى في الكهوف والمغارات والأودية والخبات كما يكون الوحوش فيها وقد يؤولها بالقرآن فلولا تمسكه بالتلاوة لفرعنه ونسيه وقد يؤوله بالدين فلولا أنه تمسكه بالاعتزال والانفراد لذهب وفر إلى غير ذلك مما يسوغ حمله بالناسك والسالك قد يؤوله بالواردات الإلهية كاللوامع والطوالع والبوادي فإنها لا تستقر بل تحول وتمضى وقد يؤولها بالتجلي الجمالي لما في الغزالة من أنواع الجمال إذ لا يذكر في شعر إلا بسبب الحسنى غالباً وقد يؤوله المحب بمحبوبه أما لحسنة أو لنفوره وغيبوبته أو لاستيحاشه عن الأتناس أو لمعاني غير ذلك ويسوغ لو يؤوله المحب بقلب نفسه وروحه حملاً على أن جمال المحبوب كالأسد يفترس قلبه وروحه يغلبه العشق الذى هو أثر جماله وجلاله ويسوغ تأويله على زمن الوصل لنفوره ومضيه كل ذلك على قدر ما يسعه الوقت وتشير إليه القرينة ويؤوله المجذوب بالأسماء والصفات الجمالية والجلالية فالجمالية لمعاني الحسن اللازم من وصف الغزالة والجلالية لآثر الحسن فإنه يقهر القلوب ويسوغ لو حمله المجذوب على المرادات الإلهية في الوجودات لاقتناص أسد القدرة لها بيد القهر والتمكين.

الديب: قد يؤوله الناسك بالغفلة فإنها قالعة يهلك العابد بسببها وقد يؤولها السالك بالنفس لما في النفس من دقائق الفتن وغوائل المحن وقد يؤوله المحب بالعذول وذلك في محب الله تعالى وهو العقل فإنه يعتزل عن التهتك ويأمر بحفظ الرسوم فهو كالعذول المأول بالديب لأنه يقطع طريق المحب عن الوصول إلى الحبيب ويؤوله المجذوب بسطوات تجليات القهر.

الثعلب: يؤوله العابد بالشيطان لما فيه من دقائق المكر من خسته وحقارة شأنه وقد يؤوله السالك بالنفس الأمارة لبعد غورها وعظم مكايدها ويؤوله بالهوى والدنيا وبالحظوظ وأمثالها وقد يؤوله بالبواعث الإلهية لأنها تأتى من حيث لا يحتسبها الإنسان ويسوغ تأويلها بالوقف مع الملأ الأعلى فإن ذلك حجاب يمنع السالك عن الترقي إلى حقيقة معرفة الله تعالى على أن معرفة الله تعالى لا تدرك حقيقة بل لكل من معرفة ربه ما تقتضيه قابليته واستعداده وقد يؤول الثعلب المحب بمحبوبه لما فيه من أنواع الوعد وعدم الوفاء وأمثال ذلك مما ينسب إلى المحبوب من الغدر حملاً على معنى لطيف غير مستهجن على سبيل المدح لا الذم وقد يؤوله المجذوب على التجلي الذاتي الذى لا يدرك ولا يعرف ولا يعلم له غور ولا يحيط به سمع ولا بصر ولا علم فكما أن الثعلب يمكر بالناس كذلك كل من ادعى معرفة ذات الله حقيقة المعرفة بحيث أن لا يكون وراءه معرفة فإنه ممكور والماكر به هو ذلك التجلي الذى ادعى بسببه هذا الولي أن لا معرفة وراء معرفته فهو سكران بخمر شراب تلك المعرفة مأخوذة عما ورائها مشغول بالله عن الله والله أعلم.

النعامة: قد يؤوله الناسك بالنعم الإلهية من حيث اشتقاق اللفظ وقد يؤولها السالك بالطريق إلى الله تعالى لأن الطريق بين مخالفة ومراقبة كما أن النعامة بين وصف الطير بالأجنحة وبين وصف الجمل بالخف وقد يؤولها المحب بحالة المحب بين وصل وهوى وهجر ورضى ويسوغ أن يؤولها بمحبوبه بين قساوة قلب ولين عطف كل ذلك ليصاد حال النعائم بين الطيرية والجملية ويؤولها المجذوب بتجليات الكمال لأنها جامعة للجمال والجلال اعتبارا لما سبق بيانه في مجالس النعائم

اِقرأ المزيد...

  • السابق
  • التالي

  • السابق
  • التالي

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

مشهد الإمام زين العابدين
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • الدرس 45 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 44 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 43 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الدرس 42 - شرح كتاب أيها الولد - مصطفى حسني

    كتاب أيها الولد للإمام الغزالي - الداعية/ السيد مصطفى حسني
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
  • حول الموقع

    حول
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. المكتبة
  4. تصفح الكتب
  5. غنية أرباب السماع فى كشف القناع عن وجوه الاستماع - عبد الكريم الجيلي

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2025.تصميم وتطوير مؤسسة حلول