• الرئيسةالرئيسة
  • طرق ومشارب
    طرق ومشارب
    • الشاذلية
    • القادرية
    • الرفاعية
    • البدوية
    • الدسوقية
    • النقشبندية
  • أعلام الصوفية
    أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول
الصوفي
  • الرئيسة
  • طرق ومشارب
  • أعلام الصوفية
    • القرن الأول
    • القرن الثاني
    • القرن الثالث
    • القرن الرابع
    • القرن الخامس
    • القرن السادس
    • القرن السابع
    • القرن الثامن
    • القرن التاسع
    • القرن العاشر
    • القرن الحادي عشر
    • القرن الثاني عشر
    • القرن الثالث عشر
    • المعاصرون
  • المكتبة
    • تصفح الكتب
    • تحميل الكتب
    • أبحاث
  • شبهات
  • الصوتيات والمرئيات
    • دروس علمية
    • محاضرات
    • السماع
    • مجالس الذكر
    • أوراد
  • معرض الصور
  • الأخبار
  • حـول

عوارف المعارف - Book

التفاصيل
شادي أحمد
مكتبة الكتب
  • عوارف المعارف
  • السهروردي (شهاب الدين) 539هـ- 632هـ
  • مقدمة
  • (الباب الأول في ذكر منشأ الصوفية)
  • (الباب الثاني في تخصيص الصوفية بحسن الاستماع)
  • (الباب الثالث في بيان فضيلة علوم الصوفية والإشارة إلى أنموذج منها)
  • (الباب الرابع في شرح حال الصوفية واختلاف طريقهم)
  • (الباب الخامس في ماهية التصوف)
  • (الباب السادس في ذكرِ تسميتهم بهذا الاسم)
  • (الباب السابع في ذكر المتصوف والمتشبه به)
  • (الباب الثامن في ذكر المَلَامَتِيِّ وشرح حاله)
  • (الباب التاسع في ذكر من انتمى إلى الصوفية وليس منهم)
  • (الباب العاشر في شرح رتبة المشيخة)
  • (الباب الحادي عشر في شرح حال الخادم ومن يتشبه به)
  • (الباب الثاني عشر في شرح خِرْقَةِ المشايخِ الصوفيةِ)
  • (الباب الثالث عشر في فضيلةِ سكان الرباط)
  • (الباب الرابع عشر في مشابهة أهل الرباط بأهل الصُّفَّة)
  • (الباب الخامس عشر في خصائص أهل الربط والصوفية فيما يتعاهدون ويختصون به)
  • (الباب السادس عشر في ذكر اختلاف أحوال مشايخهم في السفر والمقام)
  • (الباب السابع عشر فيما يحتاج إليه الصوفي في سفره من الفرائض والفضائل)
  • (الباب الثامن عشر في القدوم من السفر ودخول الرباط والأدب فيه)
  • (الباب التاسع عشر في حال الصوفي المتسبب)
  • (الباب العشرون في ذكر من يأكل من الفتوح)
  • (الباب الحادي والعشرون في شرح حال المتجرد والمتأهل من الصوفية وصحة مقاصدهم)
  • (الباب الثاني والعشرون في القول في السماع قبولًا وإيثارًا)
  • (الباب الثالث والعشرون في القول في السماع ردًّا وإنكارًا)
  • (الباب الرابع والعشرون في القول في السماع ترفعًا واستغناءً)
  • (الباب الخامس والعشرون في القول في السماع تأدبًا واعتناءً)
  • (الباب السادس والعشرون في خاصية الأربعينية التي يتعاهدها الصوفية)
  • (الباب السابع والعشرون في ذكر فتوح الأربعينية)
  • (الباب الثامن والعشرون في كيفية الدخول في الأربعينية)
  • (الباب التاسع والعشرون في أخلاق الصوفية وشرح الخُلُق)
  • (الباب الثلاثون في تفصيل أخلاق الصوفية)
  • (الباب الحادي والثلاثون في ذكر الأدب ومكانه من التصوف)
  • (الباب الثاني والثلاثون في آداب الحضرة الإلهية لأهل القرب)
  • (الباب الثالث والثلاثون في آداب الطهارة ومقدماتها)
  • (الباب الرابع والثلاثون في آداب الوضوء وأسراره)
  • (الباب الخامس والثلاثون في آداب أهل الخصوص والصوفية في الوضوء)
  • (الباب السادس والثلاثون في فضيلة الصلاة وكِبَرِ شأنها)
  • (الباب السابع والثلاثون في وصف صلاة أهل القرب)
  • (الباب الثامن والثلاثون في ذكر آداب الصلاة وأسرارها)
  • (الباب التاسع والثلاثون في فضل الصوم وحسن أثره)
  • (الباب الأربعون في اختلاف أحوال الصوفية بالصوم والإفطار)
  • (الباب الحادي والأربعون في آداب الصوم ومهامه)
  • (الباب الثاني والأربعون في ذكر الطعام وما فيه من المصلحة والمفسدة)
  • (الباب الثالث والأربعون في آداب الأكل)
  • (الباب الرابع والأربعون في ذكر أدبهم في اللباس ونياتهم ومقاصدهم فيه)
  • (الباب الخامس والأربعون في ذكر فضل قيام الليل)
  • (الباب السادس والأربعون في ذكر الأسباب المعينة على قيام الليل وأدب النوم)
  • (الباب السابع والأربعون في أدب الانتباه من النوم والعمل بالليل)
  • (الباب الثامن والأربعون في تقسيم قيام الليل)
  • (الباب التاسع والأربعون في استقبال النهار والأدب فيه والعمل)
  • (الباب الخمسون في ذكر العمل في جميع النهار وتوزيع الأوقات)
  • (الباب الحادي والخمسون في آداب المريد مع الشيخ)
  • (الباب الثاني والخمسون في آداب الشيخ وما يعتمده مع الأصحاب والتلامذة)
  • (الباب الثالث والخمسون في حقيقة الصحبة وما فيها من الخير والشر)
  • (الباب الرابع والخمسون في أدب حقوق الصحبة والأخوة في الله تعالى)
  • (الباب الخامس والخمسون في آداب الصحبة والأخوة)
  • (الباب السادس والخمسون في معرفة الإنسان نفسه ومكاشفات الصوفية من ذلك)
  • (الباب السابع والخمسون في معرفة الخواطر وتفصيلها وتمييزها)
  • (الباب الثامن والخمسون في شرح الحال والمقام والفرق بينهما)
  • (الباب التاسع والخمسون في الإشارات إلى المقامات على الاختصار والإيجاز)
  • (الباب الستون في ذكر إشارات المشايخ في المقامات على الترتيب)
  • (الباب الحادي والستون في ذكر الأحوال وشرحها)
  • (الباب الثاني والستون في شرح كلمات مشيرة إلى بعض الأحوال في اصطلاح الصوفية)
  • (الباب الثالث والستون في ذكر شيء من البدايات والنهايات وصحتها)
الصفحة 14 من 66

(الباب الحادي عشر في شرح حال الخادم ومن يتشبه به)

أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام قال: يا داود، إذا رأيت لي طالبًا فكن له خادمًا، الخادم يدخل في الخدمة راغبًا في الثواب، وفيما أعد الله تعالى للعباد، ويتصدى لإيصال الراحة، ويُفَرِّغُ خاطر المقبلين على الله تعالى عن مهام معاشهم، ويفعل ما يفعله لله تعالى بِنِيَّةٍ صالحةٍ، فالشيخ واقفٌ مع مراد الله تعالى، والخادم واقف مع نيته، فالخادم يفعل الشيء لله تعالى، والشيخ يفعل الشيء لله، فالشيخ في مقام المقربين، والخادم في مقام الأبرار، فيختار الخادمُ البذل والإيثار، والارتفاق من الأغيار للأغيار، ووظيفةُ وقته تَصَدِّيه لخدمة عبادِ الله، وفيه يعرف الفضل ويُرَجِّحُه على نوافله وأعماله.

وقد يُقِيم من لا يعرف الخادم من الشيخ الخادم مقام الشيخ، وربما جَهِلَ الخادمُ أيضًا حال نفسه فيحسب نفسه شيخًا؛ لقلة العلم، واندراس علوم القوم في هذا الزمان، وقناعة كثير من الفقراء من المشايخ باللقمة دون العلم والحال، فكل من كان أكثر إطعامًا هو عندهم أحق بالمشيخة، ولا يعلمون أنه خادم، وليس بشيخ، والخادم في مقام حسن وحظٍّ صالحٍ من الله تعالى.

(وقد ورد) ما يدل على فضل الخادم فيما أخبرنا الشيخ أبو زرعة ابن الحافظ أبي الفضل محمد بن طاهر المقدسي عن أبيه قال: أنا أبو الفضل محمد بن عبد الله المُقْرِي قال: حدثنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي قال: حدثنا أبو حامد الحافظ قال: حدثنا العباس بن محمد الدوري وأبو الأزهر قالا: حدثنا أبو داود قال: حدثنا سفيان عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم أُتِيَ بطعام -وهو بِمَرِّ الظَّهْرَانِ- فقال لأبي بكر وعمر: «كُلَا». فقالا: إنا صائمان. فقال: «ارحلا لصاحبيكما، اعملا لصاحبيكما، ادنوا فكلا». يعني أنكما ضعفتما بالصوم عن الخدمة، فاحتجتما إلى من يخدمكما، فَكُلَا، واخدما أنفسَكُمَا، فالخادم يحرص على حيازة الفضل، فيتوصل بالكسب تارةً، وبالاسترقاق والدروزة تارة أخرى، وباستجلاب الوقف إلى نفسه تارة؛ لعلمه أنه قيمٌ بذلك، صالح لإيصاله إلى الموقوف عليهِم، ولا يُبَالِي أن يدخل في كل مدخل لا يذمه الشرع؛ لحيازة الفضل بالخدمة، ويرى الشيخ بنفوذ البصيرة وقوة العلم أن الإنفاق يحتاج إلى علم تام، ومعاناةٍ في تخليص النية عن شوائب النفس والشهوة الخفيَّة، ولو خَلُصَت نيته ما رغب في ذلك؛ لوجود مرادِه فيه، وحالُه تركُ المرادِ وإقامةُ مرادِ الحقِّ.

(أخبرنا) أبو زرعة -إجازة- قال: أنا أبو بكر أحمد بن علي بن خلف -إجازة- قال: أنا الشيخ أبو عبد الرحمن السُّلَمِيُّ ، يقول: سمعت محمد بن الحسين بن الخشاب، يقول: سمعت جعفرَ بنَ محمدٍ، يقول: سمعت الجنيد، يقول: سمعت السَّرِيَّ، يقول: أعرف طريقًا مختصَرًا قصدًا إلى الجنة، فقلت له: ما هو؟ قال: لا تسأل من أحد شيئًا، ولا تأخذ من أحد شيئًا، ولا يكن معك شيء تعطي منه أحدًا شيئًا. والخادم يرى أن من طريقِ الجنة الخدمةُ والبذل والإيثار، فيُقَدِّمُ الخدمةَ على النوافل ويرى فضلها، وللخدمة فضلٌ على النافلة التي يأتي بها العبد طالبًا بها الثواب غير النافلة التي يتوخى بها صحة حاله مع الله تعالى؛ لوجود نقد قبل وعد.

(ومما يدل) على فضل الخدمة على النافلة ما أخبرنا أبو زرعة قال: أخبرني والدي الحافظ المقدسي قال: أنا أبو بكر محمد بن أحمد السمسار -بأصفهان- قال: أنا إبراهيم بن عبد الله بن خرشيد قال: حدثنا الحسين بن إسماعيل المحاملي قال: حدثنا أبو السائب قال: حدثنا أبو معاوية قال: حدثنا عاصمٌ عن مُوَرِّقٍ عن أنس قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فمنا الصائم ومنا المفطر، فنزلنا منزلًا في يومٍ حارٍّ شديد الحر، فمنا من يتقي الشمس بيده، وأكثرنا ظلًّا صاحب الكساء يستظل به، فنام الصائمون، وقام المفطرون، فضربوا الأبنية وسَقَوُا الرِّكَاب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ذَهَبَ الْمُفْطِرُونَ الْيَوْمَ بِالأَجْرِ». وهذا حديثٌ يدل على فضل الخدمة على النافلة، والخادم له مقام عزيز يرغب فيه، فأمَّا من لم يعرف تخليصَ النية من شوائب النفس، ويتشبه بالخادم، ويتصدى لخدمة الفقراء، ويدخل في مداخل الخُدَّام بحسن الإرادة، بطلب التأسي بالخدام، فتكون خدمته مشوبةً، منها ما يصيب فيها لموضع إيمانه وحسن إرادته في خدمة القوم، ومنها ما لا يصيبُ فيها لما فيه من مزج الهوى، فيضع الشيء في غير موضعِه.

وقد يخدِم بهواه في بعض تصاريفِه، ويخدم من لا يستحقُّ الخدمة في بعض أوقاته، ويحب المحمدة والثناء من الخلق، مع ما يحب من الثوابِ ورضا الله تعالى، وربما خدم للثناء، وربما امتنع من الخدمة لوجود هوًى يخامرُه في حق من يلقاه بمكروه، ولا يُراعي واجبَ الخدمة في طرفي الرِّضَا والغضب؛ لانحراف مزاج قلبه بوجودِ الهوى، والخادمُ لا يتَّبِع الهوى في الخدمةِ في الرِّضَا والغضب، ولا يأخذه في الله لومة لائم، ويضع الشيء موضعه؛ فإذن الشخص الذي وصفناه آنفًا متخادمٌ وليس بخادمٍ، ولا يميز بين الخادم والمتخادم إلا من له علم بصحة النيات وتخليصها من شوائب الهوى، والمتخادم النجيب يبلغ ثواب الخادم في كثير من تصاريفه، ولا يبلغ رتبته؛ لتخلفه عن حاله بوجود مزج هواه.

وأما من أقيم لخدمة الفقراء بتسليم وقف إليه، أو توفير رفقٍ عليه، وهو يخدم لمنال يصيبه، أو حظ عاجل يدركه؛ فهو في الخدمة لنفسه لا لغيره، فلو انقطع رفقُه ما خدم، وربما استخدم من يخدم، فهو مع حظ نفسه يخدم من يخدمه، ويحتاج إليه في المحافل يتكثر به، ويقيم به جاه نفسِه بكثرة الاتباع والإشباع، فهو خادم هواه، وطالب دنياه، يحرص نهارَه وليلَه في تحصيل ما يقيم به جاهَه، ويُرْضِي نفسَه وأهلَه وولدَه، فيتسع في الدنيا، ويتزيَّا بغير زي الخدام والفقراء، وتنتشر نفسه بطلب الحظوظ، ويستولي عليه حُبُّ الرِّياسَة، وكُلَّمَا كثر رفقه كثرت مواد هواه، واستطال على الفقراء، ويُحوج الفقراء إلى التملق المفرط له؛ تطلبًا لرضاه، وتوقيًا لضيمه وميله عليهم بقطع ما ينوبُهم من الوقف، فهذا أحسن حاله أن يسمى مستخدمًا فليس بخادمٍ ولا متخادم، ومع ذلك كلِّه ربما نال بركتَهم باختياره خدمتهم على خدمة غيرهم وبانتمائه إليهم.

وقد أوردنا الخبر المسندَ الذي في سياقه: «هُمُ الْقَوْمُ  الذين لَا يَشْقَى بِهِمْ جَلِيسُهُمْ». والله الموفق والمعين.

اِقرأ المزيد...

 (الباب الثاني عشر في شرح خِرْقَةِ المشايخِ الصوفيةِ)

  • السابق
  • التالي

  • السابق
  • التالي

صحيح كلمة [مدد] التي يُردِّدها بعض الصوفية (من كتاب ”حقائق عن التصوف“ للسيد عبد القادر عيسى قدس الله سره العالي)

الطرق الصوفية بين خصومها وأنصارها

الطريقة الرفاعية - تعريف عام

  • الموسوعة اليوسفية في بيان أدلة الصوفية - الشيخ يوسف خطار محمد

    كتب
    مدير الموقع
    %PM, %19 %601 %2016 %15:%ديسمبر
  • عنوان التوفيق فى آدارب الطريق - تاج الدين أحمد بن عطاء الله السكندري ومعه : شرح الصلاة المشيشية - عبدالغني النابلسي ومعه : شرح حزب البحر - أحمد بن عمر الأزميري

    كتب
    مدير الموقع
    %PM, %19 %462 %2016 %12:%ديسمبر
  • الوصايا (النصائح الدينية والنفحات القدسية) للحارث المحاسبي

    كتب
    مدير الموقع
    %AM, %19 %443 %2016 %11:%ديسمبر
الطرق الصوفية 
  • الطريقة القادرية لسيدى عبد القادر الجيلانى – الدكتور عامر النجار

  • الطريقة القادرية - تعريف عام

  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

أعلام الصوفية 
  • أحمد رضوان

  • أحمد بن إدريس

  • شعيب أبو مدين الغوث

  • ابن عطاء الله السكندري

  • أبو حفص النيسابوري

    أبو حفص النيسابوري

  • محمد عبد الحي اللكنوي

  • يحيى بن معاذ الرازي

    يحيى بن معاذ الرازي

  • أحمد بن خضرويه

    أحمد بن خضرويه

  • أحمد بن أبي الحواري

    أحمد بن أبي الحواري

  • حاتم الأصم

    حاتم الأصم

  • معروف الكرخي

    معروف الكرخي

  • يوسف النبهاني

    يوسف النبهاني

كتب 
  • الموسوعة اليوسفية في بيان أدلة الصوفية - الشيخ يوسف خطار محمد

    الموسوعة اليوسفية في بيان أدلة الصوفية - الشيخ يوسف خطار محمد

  • عنوان التوفيق فى آدارب الطريق - تاج الدين أحمد بن عطاء الله السكندري ومعه : شرح الصلاة المشيشية - عبدالغني النابلسي ومعه : شرح حزب البحر - أحمد بن عمر الأزميري

    عنوان التوفيق فى آدارب الطريق - تاج الدين أحمد بن عطاء الله السكندري ومعه : شرح الصلاة المشيشية - عبدالغني النابلسي ومعه : شرح حزب البحر - أحمد بن عمر الأزميري

  • الوصايا (النصائح الدينية والنفحات القدسية) للحارث المحاسبي

    الوصايا (النصائح الدينية والنفحات القدسية) للحارث المحاسبي

  • سباحة الفكر في الجهر بالذكر- تأليف عبد الحي اللكنوي - تحقيق عبد الفتاح أبو غدة

    سباحة الفكر في الجهر بالذكر- تأليف عبد الحي اللكنوي - تحقيق عبد الفتاح أبو غدة

أبحاث 
  • الطرق الصوفية بين خصومها وأنصارها

    الطرق الصوفية بين خصومها وأنصارها

  • منظومة الصبر والجهاد عند الصوفية

    منظومة الصبر والجهاد عند الصوفية

قضايا وشبهات 
  • صحيح كلمة [مدد] التي يُردِّدها بعض الصوفية (من كتاب ”حقائق عن التصوف“ للسيد عبد القادر عيسى قدس الله سره العالي)

    صحيح كلمة [مدد] التي يُردِّدها بعض الصوفية (من كتاب ”حقائق عن التصوف“ للسيد عبد القادر عيسى قدس الله سره العالي)

  • هل صحيح أن سيدنا الخضر الذي كان مع سيدنا موسى عليه السلام ما زال حيًا، وهل هو من الملائكة أم البشر ؟

    هل صحيح أن سيدنا الخضر الذي كان مع سيدنا موسى عليه السلام ما زال حيًا، وهل هو من الملائكة أم البشر ؟

الصوتيات والمرئيات 
  • حزب الصون

  • حزب الشكوى

  • حزب الرزق

  • حزب الخلوة

رسول الله ﷺ

ألبوم صور

يحيى الشَّبِيهُ بالنبي ﷺ
  • جديد الموقع
  • الأكثر قراءة
  • حزب الصون

    أوراد الشاذلية
  • حزب الشكوى

    أوراد الشاذلية
  • حزب الرزق

    أوراد الشاذلية
  • أحمد رضوان

    المعاصرون
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة الشاذلية لسيدى أبى الحسن الشاذلى – الدكتور عامر النجار

    الشاذلية
  • الطريقة القادرية لسيدى عبد القادر الجيلانى – الدكتور عامر النجار

    القادرية
  • الطريقة القادرية – الأحزاب والأوراد والأذكار

    القادرية
Rochen Web Hosting
  1. أنت هنا:  
  2. الرئيسة
  3. مكتبة الكتب
  4. عوارف المعارف

جميع الحقوق محفوظة © لموقع شبكة وموسوعة الصوفي 2023.تصميم وتطوير مؤسسة حلول